الإمام المهديّ ناصر محمد اليمانيّ
24 - مُحرَّم - 1430 هـ
21 - 01 - 2009 مـ
12:25 صباحًا
(بحسب التَّقويم الرّسميّ لأم القُرى)
[لمتابعة رابط المشاركة الأصلية للبيان]
https://mahdialumma.online/showthread.php?p=1391
ــــــــــــــــــــــ
إلى مُحَمَّد العربي، أنبتَكَ الله نَباتًا حَسَنًا ..
بِسم الله الرَّحمن الرَّحيم، وسلامٌ على المرسَلين، والحمدُ لله ربِّ العالمين، وبعد..
زادك الله يا بُنَيّ هُدًى إلى هُداك وأتمَّ لك نورك بظهور الإمام المهديّ الحقّ من ربّك، وصدقتَ وبالحقّ نطقتَ وأَنْبَتَك الله نباتًا حسنًا، وأمَّا عدد البيانات فلا تُحاجِج بشيءٍ لم يتبيّن لك بعد هل هو حديثٌ نبويٌّ حقٌّ من ربّك كمثل: (250 خطاب)، إلا إذا جاء التَّصديق والبيانات كذلك فأصبحت صادقة وإن تخالفت مع الحقّ على الواقع الحقيقي فسوف يحاجك بها الآخرون يومًا ما، فيقولون: "ألم تقُل 250 خطاب؟ وها هي صارت أكثر من ذلك"، فلا تجعل للناس عليك الحُجَّة فتجادل بقولٍ يحتمل الصح ويحتمل الخطأ، وذلك لأنّ الممترين يبحثون عن أَيّة ثغرةٍ يدخلون عن طريقها إلى الطَّعن في الحقّ، وانظر إلى جَدَل إمامك للعالمين وإنّي أُجاهدهم بالقرآن جهادًا كبيرًا كما أمر الله عبده ورسوله محمدًا - صلّى الله عليه وآله وسلّم - أن يُجاهد الكفار بالقرآن جهادًا كبيرًا أي: يجادلهم بالقرآن فيجاهدهم به جهادًا فكريًّا بالدّعوة إلى الحقّ والإقناع بالعِلم والحُجَّة، تصديقًا لقول الله تعالى: {وَلَوْ شِئْنَا لَبَعَثْنَا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ نَّذِيرًا ﴿٥١﴾ فَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَجَاهِدْهُم بِهِ جِهَادًا كَبِيرًا ﴿٥٢﴾} صدق الله العظيم [سورة الفرقان].
وكذلك ناصر محمد لم يجعلْه الله مُبتدعًا؛ بل على أثر جدّي محمد رسول الله - صلّى الله عليه وآله وسلّم - أدعو إلى سبيل ربّي على بصيرةٍ وهي ذاتها بصيرة محمدٍ رسول الله - صلّى الله عليه وآله وسلّم - وأُجاهدهم بالقرآن جهادًا كبيرًا.
ويا عجبي من علماء هذه الأمّة الذين يَكذبون على أنفسهم إلَّا من رَحِم رَبّي، وها هم يقولون: "إنّ أحسن الحديث حديثُ الله وأصدق الحديث حديث الله، ومَن أصدق من الله قيلًا؟" ومن ثم يستمسكون بما خالف القرآن! فلماذا تُعرِضون يا أيها الباحثون عن الحقّ؟ فإن كنتم ترونَني على باطلٍ أُفَسِّر القرآن بالظنّ الذي لا يغني من الحقّ شيئًا فاهدوني إلى تفسيرٍ هو خيرًا من بياني وأصدَق قيلًا إن كنتم صادقين، ولكنّي أرى كثيرًا من الناس - إلَّا من رحم ربّي - ينطبق عليهم قول الله تعالى: {تِلْكَ آيَاتُ اللَّـهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ ۖ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّـهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ ﴿٦﴾ وَيْلٌ لِّكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ ﴿٧﴾ يَسْمَعُ آيَاتِ اللَّـهِ تُتْلَىٰ عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِرًا كَأَن لَّمْ يَسْمَعْهَا ۖ فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ ﴿٨﴾ وَإِذَا عَلِمَ مِنْ آيَاتِنَا شَيْئًا اتَّخَذَهَا هُزُوًا ۚ أُولَـٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ ﴿٩﴾} صدق الله العظيم [سورة الجاثية].
أخوك الإمام ناصر محمد اليمانيّ.
_____________
24 - مُحرَّم - 1430 هـ
21 - 01 - 2009 مـ
12:25 صباحًا
(بحسب التَّقويم الرّسميّ لأم القُرى)
[لمتابعة رابط المشاركة الأصلية للبيان]
https://mahdialumma.online/showthread.php?p=1391
ــــــــــــــــــــــ
إلى مُحَمَّد العربي، أنبتَكَ الله نَباتًا حَسَنًا ..
محمد العربى
من الأنصار السابقين الأخيار تاريخ التسجيل: Oct 2008
المشاركات: 439
إن صدقتم فهو خير لكم وإن أيبيتم فالله أسرع الحاسبين
--------------------------------------------------------------------------------
بسم الله الرحمن الرحيم وسلاما على المرسلين وسلم تسليما كثيرا على أشرف الخلق أجمعين سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم وبعد :
كنت أقرأ منذ فترة كتابا يتناول علامات يوم القيامة وكان إسم هذاالكتاب ((علامات يوم القيامة للحافظ إبن كثير الدمشقى )) فعثرت فيه على حديث بشأن المهدى ولم أعد متذكرا للحديث جيدا ولكن سأقوله حسب فهمى ونصه:
بأن المهدى سيصدر 250 خطابا سيصدرهم عند ظهوره
وكنت أود أن أسأل مهدينا وقرة أعيننا ناصر محمد اليمانى هل المقصود بهذه الخطابات التى ذكرت فى هذا الحديث هى البيانات التى تكتب فى الموقع مثلا والخطابات التى دونتها .
وكنت أود أن أوجه رسالة إلى كل باحث عن الحقيقة بشأن عن ريبهم وشكهم فى كونك أنك إمام ومهدى الأمة الموجود الناصر لما جاء به محمد عليه الصلاة والسلام
فبالله على كل باحث عن الحقيقة كيف تريدون أن يظهر لكم المهدي بالطريقة التى لاتحدث أى فتنة وكيف
تتوقون كيف سيملأ الأرض عدلا وقسطا ؟ على أى شىء فى نظركم ستقوم فى الأرض القسط والعدل إلا بالقرآن الكريم الذى قد نسيناه وكأنه إسما فى حياتنا فقط ؟!!!
أجيب عليكم انت تتوقعون أن يظهر الإمام المهدى كما ظهر من قبله المفترون على الله مثل على ماأعتقد جهيمان ولكن هل تظنون أن هذه الطريقة صحيحة فبالله عليكم لو فعل الإمام ناصر كما فعل ذلك فبالتأكيد ستحدث فتنا كثيرة وسيحدث عن أثرها القتل وغيرها من الفتن فكل مذهب من المذاهب ستتباين آرائهم ومنهم من يقول لا ليس هذا المهدى فالمهدى أسمه محمد بن عبدالله ومنهم من يقول لا بل أسمه محمد العسكرى ومنهم من يقول................... ومن هنا تحدث فتنة عظيمة بين المذاهب
أهذه هى الطريقة الصحيحة فى نظركم ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!
فالإمام ناصر دلكم ودلنا على الطريقة الصحيحة التى أتخذها طريقا وسبيلا للدعوة إليه وقد أيده الله بالبيان الحق للقرآن الكريم
وهى بأن يحاور علماء المسلمين أولا على أختلاف مذاهبهم وفرقهم ويلجمهم بالحق بما آتاه الله من البيان الحق للقرآن الكريم ويعترف به العلماء وبالأخص علماء المملكة العربية السعودية التى ستكون محلا للظهور بإذن الله والمبايعة الكبرى بعد الظهور للعالمين
وإن تهاون العلماء وظلوا فى شكهم وريبهم فيبشرهم الإمام بعذاب أليم من الله رب العالمين الذى سيكون سببه كوكب العذاب الذى سيترتب من وراءة نتائج أخرى وخيمة مثل طلوع الشمس من مغربها وخروج أقوام يأجوج وماجوج إلى سطح الأرض وخروج الدجال اللعين بعد حدوث البعث الأول والذى سيستغله المسيح الكذاب إلى آخر العواقب الوخيمة
فوالله الذى لاإله إلا هو الذى أنعم إلى بأن أكون من الأتباع السابقين للمهدى المنتظر أنى عند قرائتى لبعض بيانات الإمام ويتبين لى مدى عظمة الله ومدى عظمة الأسرار القرآنية الموجودة به والتى عجز كثيرا من البشر والعلماء السابقين أن يأتوا بمثلها فعند قرائتى لها أشعر بحلاوة إيمان شديدة فى قلبى ويكاد الدمع يخرج من عيناى من شدة معرفتى لعظمة الله رب العالمين
فعلى الرغم من صغر سنى نسبيا إلا أن الله هدانى صراطا مستقيما ونورا فى القلب يعرفنى الصواب من الحق ولله الحمد
فأقرأوا بيانات الإمام يامعشر الباحثين والمشككين فى أمر الإمام وتفكروا فيها جيدا وتدبروا فى كل كلمة يقولها من القرآن وأبحثوا عن صحتها إن أردتم وسيتبين لكم فعلا أن هذا الرجل لايقول على الله إلا الحق
وأنه فعلا المهدى المنتظر الذى بشرنا به حبيبنا المصطفى
وسلاما على المرسلين والحمد لله رب العالمين
أحد أنصار الإمام المخلصين له محمد العربى
من الأنصار السابقين الأخيار تاريخ التسجيل: Oct 2008
المشاركات: 439
إن صدقتم فهو خير لكم وإن أيبيتم فالله أسرع الحاسبين
--------------------------------------------------------------------------------
بسم الله الرحمن الرحيم وسلاما على المرسلين وسلم تسليما كثيرا على أشرف الخلق أجمعين سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم وبعد :
كنت أقرأ منذ فترة كتابا يتناول علامات يوم القيامة وكان إسم هذاالكتاب ((علامات يوم القيامة للحافظ إبن كثير الدمشقى )) فعثرت فيه على حديث بشأن المهدى ولم أعد متذكرا للحديث جيدا ولكن سأقوله حسب فهمى ونصه:
بأن المهدى سيصدر 250 خطابا سيصدرهم عند ظهوره
وكنت أود أن أسأل مهدينا وقرة أعيننا ناصر محمد اليمانى هل المقصود بهذه الخطابات التى ذكرت فى هذا الحديث هى البيانات التى تكتب فى الموقع مثلا والخطابات التى دونتها .
وكنت أود أن أوجه رسالة إلى كل باحث عن الحقيقة بشأن عن ريبهم وشكهم فى كونك أنك إمام ومهدى الأمة الموجود الناصر لما جاء به محمد عليه الصلاة والسلام
فبالله على كل باحث عن الحقيقة كيف تريدون أن يظهر لكم المهدي بالطريقة التى لاتحدث أى فتنة وكيف
تتوقون كيف سيملأ الأرض عدلا وقسطا ؟ على أى شىء فى نظركم ستقوم فى الأرض القسط والعدل إلا بالقرآن الكريم الذى قد نسيناه وكأنه إسما فى حياتنا فقط ؟!!!
أجيب عليكم انت تتوقعون أن يظهر الإمام المهدى كما ظهر من قبله المفترون على الله مثل على ماأعتقد جهيمان ولكن هل تظنون أن هذه الطريقة صحيحة فبالله عليكم لو فعل الإمام ناصر كما فعل ذلك فبالتأكيد ستحدث فتنا كثيرة وسيحدث عن أثرها القتل وغيرها من الفتن فكل مذهب من المذاهب ستتباين آرائهم ومنهم من يقول لا ليس هذا المهدى فالمهدى أسمه محمد بن عبدالله ومنهم من يقول لا بل أسمه محمد العسكرى ومنهم من يقول................... ومن هنا تحدث فتنة عظيمة بين المذاهب
أهذه هى الطريقة الصحيحة فى نظركم ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!
فالإمام ناصر دلكم ودلنا على الطريقة الصحيحة التى أتخذها طريقا وسبيلا للدعوة إليه وقد أيده الله بالبيان الحق للقرآن الكريم
وهى بأن يحاور علماء المسلمين أولا على أختلاف مذاهبهم وفرقهم ويلجمهم بالحق بما آتاه الله من البيان الحق للقرآن الكريم ويعترف به العلماء وبالأخص علماء المملكة العربية السعودية التى ستكون محلا للظهور بإذن الله والمبايعة الكبرى بعد الظهور للعالمين
وإن تهاون العلماء وظلوا فى شكهم وريبهم فيبشرهم الإمام بعذاب أليم من الله رب العالمين الذى سيكون سببه كوكب العذاب الذى سيترتب من وراءة نتائج أخرى وخيمة مثل طلوع الشمس من مغربها وخروج أقوام يأجوج وماجوج إلى سطح الأرض وخروج الدجال اللعين بعد حدوث البعث الأول والذى سيستغله المسيح الكذاب إلى آخر العواقب الوخيمة
فوالله الذى لاإله إلا هو الذى أنعم إلى بأن أكون من الأتباع السابقين للمهدى المنتظر أنى عند قرائتى لبعض بيانات الإمام ويتبين لى مدى عظمة الله ومدى عظمة الأسرار القرآنية الموجودة به والتى عجز كثيرا من البشر والعلماء السابقين أن يأتوا بمثلها فعند قرائتى لها أشعر بحلاوة إيمان شديدة فى قلبى ويكاد الدمع يخرج من عيناى من شدة معرفتى لعظمة الله رب العالمين
فعلى الرغم من صغر سنى نسبيا إلا أن الله هدانى صراطا مستقيما ونورا فى القلب يعرفنى الصواب من الحق ولله الحمد
فأقرأوا بيانات الإمام يامعشر الباحثين والمشككين فى أمر الإمام وتفكروا فيها جيدا وتدبروا فى كل كلمة يقولها من القرآن وأبحثوا عن صحتها إن أردتم وسيتبين لكم فعلا أن هذا الرجل لايقول على الله إلا الحق
وأنه فعلا المهدى المنتظر الذى بشرنا به حبيبنا المصطفى
وسلاما على المرسلين والحمد لله رب العالمين
أحد أنصار الإمام المخلصين له محمد العربى
بِسم الله الرَّحمن الرَّحيم، وسلامٌ على المرسَلين، والحمدُ لله ربِّ العالمين، وبعد..
زادك الله يا بُنَيّ هُدًى إلى هُداك وأتمَّ لك نورك بظهور الإمام المهديّ الحقّ من ربّك، وصدقتَ وبالحقّ نطقتَ وأَنْبَتَك الله نباتًا حسنًا، وأمَّا عدد البيانات فلا تُحاجِج بشيءٍ لم يتبيّن لك بعد هل هو حديثٌ نبويٌّ حقٌّ من ربّك كمثل: (250 خطاب)، إلا إذا جاء التَّصديق والبيانات كذلك فأصبحت صادقة وإن تخالفت مع الحقّ على الواقع الحقيقي فسوف يحاجك بها الآخرون يومًا ما، فيقولون: "ألم تقُل 250 خطاب؟ وها هي صارت أكثر من ذلك"، فلا تجعل للناس عليك الحُجَّة فتجادل بقولٍ يحتمل الصح ويحتمل الخطأ، وذلك لأنّ الممترين يبحثون عن أَيّة ثغرةٍ يدخلون عن طريقها إلى الطَّعن في الحقّ، وانظر إلى جَدَل إمامك للعالمين وإنّي أُجاهدهم بالقرآن جهادًا كبيرًا كما أمر الله عبده ورسوله محمدًا - صلّى الله عليه وآله وسلّم - أن يُجاهد الكفار بالقرآن جهادًا كبيرًا أي: يجادلهم بالقرآن فيجاهدهم به جهادًا فكريًّا بالدّعوة إلى الحقّ والإقناع بالعِلم والحُجَّة، تصديقًا لقول الله تعالى: {وَلَوْ شِئْنَا لَبَعَثْنَا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ نَّذِيرًا ﴿٥١﴾ فَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَجَاهِدْهُم بِهِ جِهَادًا كَبِيرًا ﴿٥٢﴾} صدق الله العظيم [سورة الفرقان].
وكذلك ناصر محمد لم يجعلْه الله مُبتدعًا؛ بل على أثر جدّي محمد رسول الله - صلّى الله عليه وآله وسلّم - أدعو إلى سبيل ربّي على بصيرةٍ وهي ذاتها بصيرة محمدٍ رسول الله - صلّى الله عليه وآله وسلّم - وأُجاهدهم بالقرآن جهادًا كبيرًا.
ويا عجبي من علماء هذه الأمّة الذين يَكذبون على أنفسهم إلَّا من رَحِم رَبّي، وها هم يقولون: "إنّ أحسن الحديث حديثُ الله وأصدق الحديث حديث الله، ومَن أصدق من الله قيلًا؟" ومن ثم يستمسكون بما خالف القرآن! فلماذا تُعرِضون يا أيها الباحثون عن الحقّ؟ فإن كنتم ترونَني على باطلٍ أُفَسِّر القرآن بالظنّ الذي لا يغني من الحقّ شيئًا فاهدوني إلى تفسيرٍ هو خيرًا من بياني وأصدَق قيلًا إن كنتم صادقين، ولكنّي أرى كثيرًا من الناس - إلَّا من رحم ربّي - ينطبق عليهم قول الله تعالى: {تِلْكَ آيَاتُ اللَّـهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ ۖ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّـهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ ﴿٦﴾ وَيْلٌ لِّكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ ﴿٧﴾ يَسْمَعُ آيَاتِ اللَّـهِ تُتْلَىٰ عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِرًا كَأَن لَّمْ يَسْمَعْهَا ۖ فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ ﴿٨﴾ وَإِذَا عَلِمَ مِنْ آيَاتِنَا شَيْئًا اتَّخَذَهَا هُزُوًا ۚ أُولَـٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ ﴿٩﴾} صدق الله العظيم [سورة الجاثية].
أخوك الإمام ناصر محمد اليمانيّ.
_____________